المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١١

لماذا شركة الكهرباء السعودية خسرانه ؟

صورة
*** لماذا شركة الكهرباء السعودية خسرانة ؟ سؤال يطرح نفسه بقوة وإليكم جواب واحد من عدة أجوبة لهذا السؤال وهو السرقة التي تحصل في شركة الكهرباء من قبل الفاسدين فيها وهذا أحدهم هذا راتب حد موظفي شركة الكهرباء السعودية وهو أحد اسباب خسارة الشركة وجواب لسؤال أخر لماذا صغار الموظفين مهضومة حقوقهم بشركة الكهرباء ما ياخذون حقوقهم لان الفاسدين في الشركة ماخذين راحتهم  لعدم وجود رقيب أو حسيب وحتى القرض الذي أخذته من الدولة بيروح رواتب ومكافأت وأمتيازات وتذاكر وحفلات  للفاسدين في الشركة وموظفي الشركة الذي يكدون بين ألآف الكيلوفولتات حتى بدل الخطر حارمينهم  منه مع أنه هو حق لهم  والسؤال الذي يطرح نفسه هنا من  خلال صورة مرتب هذا الموظف مكافأة امتياز 140 الف ما هي ؟ وعلى أي أساس في نظام الشركات تصرف  مع أن غالبية موظفي الشركة تقييمهم جيد وعلاوتهم لا تتعدى 350 ريال ***

شركات التشغيل والصيانة .. من يردعها لأجل أمن الوطن

صورة
*** أصدر مجلس الوزراء قرارات تاريخية متعلقة بسوق العمل وفرص العمل سواء كانت مع الحكومة أو القطاع الخاص محدداً مواعيد محددة للتنفيذ وجهات محددة مسؤولة عن المتابعة مما يعني أنه لا مجال للتهاون أو التردد.. والفترة القادمة فترة اختبار لمصداقية الحكومة حيث بدأت الدولة بنفسها وحددت فرص العمل المطلوب إشغالها في كل القطاعات الحكومية وتعدت الفرص عشرات الآلاف للبنين والبنات فشكراً.. وبدأت بالفعل في تنفيذ هذه القرارات كما أعلن من وزارة التربية ووزارة الصحة، والآن جاء دور القطاع الخاص لتحقيق رغبة القيادة والمواطن وإظهار روح التعاون، ولقد أكد معالي وزير العمل في ندوته في غرفة جدة في يوم 29 أيار (مايو) 2011م بقوله ( إن الوضع الحالي للعمالة يستدعي تعاوناً قوياً بين الحكومة والقطاع الخاص في معالجة تحدي البطالة في ظل وجود مئات الآلاف من الباحثين والباحثات عن العمل). ونظراً لانشغال كل الأجهزة الحكومية والوزراء بمتابعة تنفيذ كل هذه القرارات التاريخية، لأن الملك جزاه الله خيراً لم يترك لأحد الفرصة للتهرب فحدد مواعيد محددة للتنفيذ والرفع.. والآن وقد أصبح للإعلام دور قيادي في المتابعة، وكلي أمل في أن أجد...

جاك يا الشريف ما يخيف !؟

صورة
*** في 27 مايو، 2011‏ ، الساعة 02:11 صباحاً‏ إني اجزم أن الكثير  يتساءل " هل لا يوجد في هذا البلد إلا هذا الولد.. المدلل !؟ بل لعلي أقول الولدان , بن لادن و سعودي أوجيه جميع مشاريع الدولة توزع مناصفة بينهما , والحق يقال أن العدل سمة واضحة في هذا الشأن , فهذه حسنة يجب أن تسجل للدولة !  فمن يقوم على ترسية هذه المشاريع عليهما بطريقة التعميد المباشر , أو تمثيلية المناقصات التي سئمنا من تكرارها في جميع المشاريع الكبرى , هم حفنة من الرجال أحاطوا أنفسهم بقداسة مبهمة , وصمموا نظام جديد للسخرة يختلف عن السخرة التي نعرفها عبر التاريخ فالسخرة هي تجنيد الشعب للعمل بدون مقابل أو مقابل كسرة خبز أو كسوة تداري ما تيسر من الجسم , ولكن نظام السخرة الجديد هو تجنيد شركتين للكدح بأكثر من طاقتهما , مقابل مئات ألوف الملايين من الريالات !؟ سبحان الله .. إن مجموع ما يتوجب على بن لأدن مثلا إتمامه من مشاريع خلال السنتين القادمتين يزيد عن 200 مليار ريال , وسعودي أوجيه تقل قليلا عن هذا الرقم المخيف أين العدل في توزيع مثل الأموال على شركات مساهمة يكون للشعب نصيب فيها ؟ هذا إذا ما كانت قادرة أصلا...